
عطر أخضر حمضي للرجال والنساء
جينيسيس عطرٌ يجسّد جوهر بدايةٍ عميقة، وسردًا عطريًا منعشًا ومنشّطًا كهبوب ريحٍ قوية. إنه عطرٌ يدعو من يرتديه إلى استعادة فجر جوهره، مستحضرًا البراءة والنقاء النقي الكامن في كلٍّ منا. مستوحىً من الدلالات الرمزية والحرفية للبدايات، يُثير جينيسيس الحواس بتركيبته الفريدة، ويربط بين الماضي والحاضر في عطرٍ خالدٍ ومباشر.
تبدأ رحلة التكوين برائحة الغار الحالمة، عطرٌ يفوح بالانتصارات والأمجاد القديمة، مغلفًا بطبقة رقيقة من الألدهيدات، تُضفي على الافتتاحية بريقًا منعشًا. هذا التلامس الأول أشبه ببزوغ فجر الخليقة، مُنيرًا الطريق لنفحات القلب لتتكشف.
مع ازدهار العطر، يكشف القلب عن ثلاث نفحات ترمز إلى البراءة الرقيقة: اللويزة، وزنبق الوادي، والتفاح الأخضر. اللويزة، بنضارتها الليمونية، تضفي على القلب طاقة نابضة بالحياة، بينما يُضفي زنبق الوادي حلاوة زهرية رقيقة تُذكّر بنقاء صباح مُنعش. يُضيف التفاح الأخضر حلاوة منعشة وعصرية، تُجسّد نضارة البدايات الجديدة وجمال الطبيعة البكر.
قاعدة جينيسيس هي منبع عمق العطر وتعقيده. تُضفي أوراق التين لمسةً خضراء فاكهية خفيفة، تُعبّر عن الحكمة والمعرفة الكامنة في الطبيعة. يُضيف خشب الورد عمقًا خشبيًا دافئًا، مُرسّخًا العطر بنفحاته الخفيفة والتوابلية. يمتزج المسك، بنعومته النقية والحسية، بسلاسة مع النفحات الترابية والبحرية للعنبر، مُشكّلًا قاعدةً مُريحة وعميقة. تُثير هذه النفحات معًا شعورًا بالمعرفة، تُذكّرنا بالبراءة التي نحملها في داخلنا، مُعزّزة بالتجارب التي تُشكّل رحلتنا.
الغار، الألدهيدات
اللويزة، التفاح الأخضر، زنبق الوادي
المسك، ورق التين، العنبر، خشب الورد البالي